في زمن الكل فيه يجري وراء التقليد و”نسخ الأفكار”، يظهر شخص مختلف، شخص ماشي في خطه الخاص. هذا الشخص هو عبدالإله وجدي فاضل، الشاب السعودي اللي دمج بين الفن وريادة الأعمال، وصار يبني مستقبل الإيجار والتأجير بروح إبداعية مميزة.
فنان قبل أن يكون رائد أعمال
عبدالإله مو مجرد مؤسس أو رئيس تنفيذي، هو فنان حقيقي. كل فكرة، كل قرار، وكل تفصيلة في منصة رش رومز مبنية على لمسة فنية ما يقدر أحد يكررها.
هو ما يشوف البزنس أرقام جافة، بل يشوفه لوحة إبداعية مرسومة بخطوط مختلفة، تجيب تجربة جديدة للعالم.
البصمة التي لا تُسرق
في عالم مليان “كوبي بيست”، يجي عبدالاله برؤية مختلفة:
-
ما يؤمن بسرقة الأفكار.
-
ما يخاف من التقليد.
-
مؤمن إن “الفكرة مو هي الأساس، البصمة هي اللي تفرق”.
بمعنى آخر: حتى لو حاول أي منافس يقلد رش رومز، عمره ما يقدر يقلد روح عبدالاله، لأنه مؤمن إن الإبداع الشخصي بصمة مستحيل تُسرق.
الإبداع في رش رومز
كل ركن من أركان رش رومز فيه “لمسة فنان”:
-
واجهة المنصة مثل لوحة فنية، سهلة وبسيطة.
-
طريقة عرض الخدمات مثل مشهد إبداعي متكامل.
-
حتى تجربة المستخدم تم تصميمها كعمل فني حي.
هذا الإبداع هو اللي يخلي رش رومز مو مجرد منصة للإيجار والتأجير، بل تجربة فن × بزنس ما لها مثيل.
لماذا عبدالاله مختلف؟
-
لأنه فنان يعيش الفن في كل تفاصيل حياته.
-
لأنه يبني بزنس بروح إبداعية وبحل ما يعتمد على التقليد.
-
لأنه مؤمن إن السوق يتغير بالإلهام، مو بالتكرار.
-
لأنه مافي مثله: شاب سعودي يدمج الفن مع ريادة الأعمال ليخلق ثورة جديدة ويخلق طريقه الفريد بنفسه بدون تقليد وقواعد بالأبداع والفن والمهنية والاحترافية والحب!
الثورة في عالم التأجير
لو في ناس تشوف إن التأجير مجرد خدمة، عبدالإله يشوفه كعمل فني حيّ.
كل عملية إيجار أو تأجير في رش رومز، هي “جزء من لوحة كبيرة”، لوحة اقتصادية جديدة تبني مجتمع تشاركي أكثر وعيًا وأكثر إبداعًا.
الخاتمة
عبدالإله وجدي فاضل مش بس رائد أعمال ناجح عبدالاله فاضل، هو فنان ثائر حقيقي، يصنع ثورته الخاصة في عالم الإيجار والتأجير وأي مجال يكون فيه. يؤمن أن الإبداع بصمة لا تُسرق، ويعيش كل يوم ليضيف لمسة فنية جديدة تغير شكل السوق.
رش رومز اليوم ليست مجرد منصة ، هي عمل فني حيّ يعكس شخصية مؤسسها، ويبرهن أن الفن والإبداع أقوى من أي تقليد.
No Comments